لمحة عن الشيخ محمد متولي الشعراوي
يعتبر الشيخ محمد متولي الشعراوي من أشهر مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، حيث قام بتفسيره بطرق سهلة وأقرب للعامية ليصل إلى أكبر شريحة من المسلمين في أنحاء العالم العربي
ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911 بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1916 م التحق محمد الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول
حفظ القرآن في الحادية عشر من عمره، وفي نفس السن التحق بمعهد الزقازيق التابع للأزهر الشريف.
تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم إنتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة إنتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة في جامعة أم القرى وعين وزيراً للأوقاف في مصر عام 1976
يتضمن التطبيق ما يلي
- حياة محمد متولي الشعراوي من ولادتة وتعليمة وزواجة وأبناء الشيخ محمد متولي الشعراوي حيث انجب ثلاثة أولاد وبنتين بالاضافة الى الوظائف التي عين بها الشعراوي
- خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي حول تفسير القران الكريم
- مؤلفات الشيخ الشعراوي والجوائز والتكريمات التي حصل عليها
- أدعيه بصوت الشيخ محمد متولي الشعراوي أدعية خاشعة ومؤثرة جمعناها لكم والذي يشتمل على عدد من الادعية الخاشعة كدعاء الأنبياء والدعاء المستجاب وأدعية لجلب الرزق وتفريج الهموم ودعاء يوم عرفة
- اين دفن الشيخ محمد متولي الشعراوي
لقب الشيخ محمد متولي الشعراوي بامام الدعاة وله باع طويل في مجال الدعوة الى الله وله أعمال عديدة في خدمة الدين الاسلامي وتفسير القران الكريم اذ ألف مجلدات ضخمة في باب تفسير القران الكريم المعروف بظلال القران وله العديد من البرامج الدعوية المسجلة في شتى مناحي الحياة بالاضافة الى خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي حول تفسير القران الكريم والتي يقول عنها : خواطري حول القرآن الكريم لا تعني تفسيرًا للقرآن .. وإنما هي هبات صفائية .. تخطر على قلب مؤمن في آية أو بضع آيات ..
يمكنك مشاركة تطبيق الشيخ محمد متولي الشعراوي مع اصدقائك على جميع مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة واجهزة الاندرويد حتى يستفيدوا من أدعية الشيخ الشعراوي ويستمتعوا بميزاتة الخاشعة والمؤثرة ويتعرفوا على سيرتة
ارجو ان ينال تطبيق الشيخ محمد متولي الشعراوي اعجابكم ويكون في صالح اعمالنا
ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911 بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1916 م التحق محمد الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول
حفظ القرآن في الحادية عشر من عمره، وفي نفس السن التحق بمعهد الزقازيق التابع للأزهر الشريف.
تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم إنتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة إنتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة في جامعة أم القرى وعين وزيراً للأوقاف في مصر عام 1976
يتضمن التطبيق ما يلي
- حياة محمد متولي الشعراوي من ولادتة وتعليمة وزواجة وأبناء الشيخ محمد متولي الشعراوي حيث انجب ثلاثة أولاد وبنتين بالاضافة الى الوظائف التي عين بها الشعراوي
- خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي حول تفسير القران الكريم
- مؤلفات الشيخ الشعراوي والجوائز والتكريمات التي حصل عليها
- أدعيه بصوت الشيخ محمد متولي الشعراوي أدعية خاشعة ومؤثرة جمعناها لكم والذي يشتمل على عدد من الادعية الخاشعة كدعاء الأنبياء والدعاء المستجاب وأدعية لجلب الرزق وتفريج الهموم ودعاء يوم عرفة
- اين دفن الشيخ محمد متولي الشعراوي
لقب الشيخ محمد متولي الشعراوي بامام الدعاة وله باع طويل في مجال الدعوة الى الله وله أعمال عديدة في خدمة الدين الاسلامي وتفسير القران الكريم اذ ألف مجلدات ضخمة في باب تفسير القران الكريم المعروف بظلال القران وله العديد من البرامج الدعوية المسجلة في شتى مناحي الحياة بالاضافة الى خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي حول تفسير القران الكريم والتي يقول عنها : خواطري حول القرآن الكريم لا تعني تفسيرًا للقرآن .. وإنما هي هبات صفائية .. تخطر على قلب مؤمن في آية أو بضع آيات ..
يمكنك مشاركة تطبيق الشيخ محمد متولي الشعراوي مع اصدقائك على جميع مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة واجهزة الاندرويد حتى يستفيدوا من أدعية الشيخ الشعراوي ويستمتعوا بميزاتة الخاشعة والمؤثرة ويتعرفوا على سيرتة
ارجو ان ينال تطبيق الشيخ محمد متولي الشعراوي اعجابكم ويكون في صالح اعمالنا
المزيد